كان طالب اللجوء النيجيري المحتجز في عيادة الطب النفسي فيلدزيخت في بالكبروغ بنقاطعة أوفرآيسيل و الذي طعن معالجة اجتماعية حتى الموت في 5 نوفمبر وأصاب زميلين لها بسكين، يشتبه في ارتكابه جريمة قتل واحدة على الأقل في بلده، كان الرجل غير مستقر لعدة أيام وتمكن من الحصول على سكين في المركز في يوم جريمة القتل.

يتضح هذا من المحادثات مع العديد من الموظفين في العيادة، والمصادر المحيطة بالتحقيق في دراما الطعن والأطراف الأخرى المعنية.

جاء الرجل إلى هولندا من نيجيريا عبر إيطاليا، ولأنه قدم طلب لجوء في إيطاليا، فكان سيتم إعادة الرجل إلى ذلك البلد وفقًا لاتفاقية دبلن، لكن بسبب جائحة كورونا، بحسب المصادر، كانت تحركات السفر محدودة وبقي هنا في هولندا، وبعد ذلك بدأت إجراءات اللجوء بشكل تلقائي، لتجاوز الموعد النهائي.

حاول الطاقم والمرضى حماية الضحايا بالكراسي والمكانس
وأظهرت التحقيقات أن الرجل مشتبه في ارتكابه جريمة قتل على الأقل في نيجيريا.
انتهى به الأمر في مركز الطب النفسي في فيلدزخت بسبب وجود مؤشرات قوية على الحاجة إلى المساعدة النفسية.

وكالة مؤسسات الحراسة لم “تؤكد أو تنفي” بعد أسئلة حول أصل الرجل والشبهة، لكنها لم ولن تستطيع قول أي شيء آخر بسبب التحقيقات الجارية في دراما الطعن، انتحر الجاني بعد الهجمات.

مقتل شخصان وإصابة اثنان أخران بجروح خطيرة في حادث طعن بعيادة للطب النفسي في أوفرآيسيل

 

المصدر: Telegraaf