ألقت الشرطة القبض على امرأة يرجح بأنها والدة طفل قُتل قبل 16 عام في دوتنخيم، و يشتبه في تورط المرأة في وفاته والقاء جثته في المياه، تم العثور على جثة المولود الجديد في بركة في يناير 2006.

كتبت أومروب خيلديرلاند أن اختبار الحمض النووي لا يزال مستمراً، ولكن سيكون هناك المزيد من اليقين في غضون أيام قليلة، في ما إذا كانت المرأة التي تم القبض عليها هي والدة الصبي.

تم العثور على الطفل في بركة من قبل أطفال يلعبون، ثم تم تجميد الجثة في الجليد، تم العثور على الطفل مقتولا بعنف.

على الرغم من اجراء تحقيق كبير، لم يتم القبض على أي شخص، ولم تتطابق مادة الحمض النووي للطفل في قاعدة بيانات الشرطة.

وبدأت الشرطة تحقيقا في القضية الباردة، حيث تم فيها نشر المعلومات في نادي كرة القدم دي خرافشاب العام الماضي للفت الانتباه إلى القضية.
بالإضافة إلى ذلك، تم توزيع منشورات في المنطقة التي تم العثور فيها على الطفل وتم الإبلاغ عن القضية في برنامج التحقيق أوبسبورينغ فيرزوخت، أسفر هذا الاهتمام عن ثمانين نصيحة.

نصيحة تؤدي إلى الاعتقال
أدت إحدى تلك النصائح إلى اعتقال المرأة، تشتبه الشرطة في أنها والدة الطفل.
عاشت المرأة في دويتنخيم في عام 2006، ولم تنشر الشرطة بعد أي معلومات أخرى.

 

المصدر: NOS